Nation branding is not a cliché catchword repeated in international gathering and conferences. In Narrative PR Summit, we believe nation branding is rather a major developing subject that could have a massive impact on a country’s reputation and economic growth, and one that should be addressed with transparency.Without a powerful and positive reputation or “nation-brand,” no country can consistently compete for tourists, investors and the attention of other states. That being the case, nation branding can dramatically help Egypt move forward, along with initiatives and reforms the government of President Abdel Fattah El-Sisi has been pressing ahead with since he came to office.Today, Egypt needs concerted local and international efforts to improve the country’s international standing, manage its image and promote significant milestones reached over the past few years.We and our partners at Narrative PR Summit, which ran for its third round this year, are making every bid to encourage the government to draw up a coherent national brand strategy to enhance Egypt’s international standing and build a positive image of the country globally. The attention we have received during the latest round of the summit from the state as well as the government’s sponsorship of the event clearly signal that national efforts in this regard will make headway in the near future.Countries have been brands ever since they’ve been on the international scene. No two nations are alike: starting with language, culture, traditions to the art, style and music, countries are diverse by nature.Nation branding is about each nation’s distinctive characteristics which mirror a sense of belonging among its people. It is key to raising the status of nations, accelerating their growth and achieving their prosperity, and without it nations lose their meaningful existence and stability.As part of our efforts to contribute to enhancing Egypt’s reputation and building its nation brand, I call on the government to set up an authority tasked with encouraging and coordinating efforts between respective government bodies and institutions to carry out effective policies to enhance Egypt’s international reputation and promote a positive image of the country. I also call on the president to sponsor a national program aimed at modifying nation branding-related behaviors.Narrative PR Summit brought together policymakers, ministers, corporate chiefs and senior professionals from all levels of practice not for them to give addresses or to network, but to rather outline a firm framework that has resulted in a range of far-fetching recommendations to best promote our country.Establishing Egypt’s nation brand can make Egypt one of the top 20 states in the near future. The rapt attention the government is giving to women, as well as sports, arts and culture has already contributed to creating a positive image of the country globally in recent years.Egypt has so many stories to tell and the world is eager to listen. All of these stories can be effectively related across all sectors through a firm nation branding strategy, but this will not come into being without everyone joining forces, with the help of an authority concerned with encouraging public-private cooperation to promote a positive reputation of Egypt on the international stage.To this end, we avidly worked to have the Egyptian prime minister sponsor the third round of the summit this year and to turn it into a community initiative whereby smaller-size summits and gatherings are organized throughout the year to enhance Egypt’s nation brand.
Thank you!الهوية الوطنية ليست شعار رنان نردده فقط فى المؤتمرات أو القمم الدوليه ولكن نحن فى قمة #صوت مصر التى ننظمها سنويا منذ ثلاث سنوات بحضور كبار صناع القرار فى مصر والعالم نقتنع انها قضية لابد ان تعرض بوضوح وشفافيه ايمانا منا بأهميتهاوبدون هوية وطنية لن نستطيع الانطلاق من اجل البقاء وذلك توافقا مع ما يطلقه فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى من مبادارات و قرارات تصحيحيه منذ توليه منصبه ..مصر في احتياج الى تضافر الجهود المحليه والدوليه معا في بناء الهوية الوطنية حتى نستطيع تسويق الصورة الإيجابية لما يحدث من إنجازات على أرض الواقع .نحن وشركائنا في قمة صوت مصر لن نكل أو نمل من مطالبة الحكومة بالقيام بدورها فى تبني استراتيجيات شاملة لبناء الهوية الوطنية لمصر وخلق صورة إيجابية للدولة لها.وأعتقد أن هذا الحدث سوف يرى النور قريبا لما لمسته من اهتمام الحكومة ورعايتها لقمة صوت مصر الثالثة التى عقدت فى أكتوبر الماضي وكان محورها الرئيسى هو بناء الهوية الوطنية للدولة المصرية .إن الهوية الوطنية لا تعنى الانفصال عن العالم ولكن هي الشعور العام بالتجانس عبر العادات، والثقافة، واللغة، والسياسة،كما تعد الهوية الوطنية في كل أمّة هي الخصائص والسمات التي تتميز بها، وتترجم روح الانتماء لدى أبنائها، ولها أهميتها في رفع شأن الأمم وتقدمها وازدهارها، وبدونها تفقد الأمم كل معاني وجودها واستقرارها، بل يستوي وجودها من عدمهوحرصا مننا على العمل على تحسين صورة مصر والعمل على بناء الهويه المصريه لذى أطالب باستحداث جهاز لتنسيق وتشجيع الجهود بين الهيئات والمؤسسات الحكومية والقطاع العام لتنفيذ خطة فعالة تعزز من قيمة إسم مصر في جميع أنحاء العالم وتصدير صورة ذهنية مشرقة لمصر،كما أطالب بعمل برنامج وطني برعاية فخامة رئيس الجمهورية لتغيير السلوكيات السلبية المتعلقة بالهوية الوطنية.إن قمة “صوت مصر” التي شارك بها عدد كبير من الشخصيات العامة والدولية والمسئولين الحكوميين ورجال المال والأعمال، ووسط تغطية إعلامية كبيرة، ومشاركة فاعلة من المؤسسات الإعلامية فى الداخل والخارج ، فهي لم تكن مجرد ساحة لإلقاء الكلمات والتعارف بين الحاضرين وإنما كانت هناك خطة واضحة ومحددة تم وضعها قبل القمة، لتحديد الهدف منها ادى ذلك الى الخروج بعدة توصيات نضعها أمام صناع القراروكان من اهمها ضرورة العمل على خلق هوية وطنية لبلادنا .إن بناء الهوية الوطنية سيساعد مصر على أن تصبح واحدة من أفضل 20 دولة حول العالم خلال الفترة القادمة حتى نصل الي تحقيق اهدافنا وخططنا المرجوه حتى عام 2030 توفقا مع الخطط والاهداف العالميهو فى ظل اهتمام القيادة السياسية بالمرأة وهو الأمر الذى خلق صورة ذهنية ايجابية لمصر فى الخارج فضلا عن الاهتمام بباقى مجالات كالرياضة والفنون والثقافة .إن مصر تمتلك الكثير من القصص العظيمة الذي يشتاق العالم للاستماع إليها،يمكن لنا سرد كل هذه القصص بصورها المختلفة في كافة القطاعات بشكل فعال من خلال استراتيجية قوية وشاملة للهوية الوطنية ، وذلك لكن لن يحدث دون تكاتف الجميع من خلال إنشاء جهاز لتنسيق وتشجيع الجهود بين الهيئات والمؤسسات الحكومية والقطاع الخاص لتنفيذ خطة فعالة تعزز من قيمة اسم مصر في جميع أنحاء العالم وتصدر صورة ذهنية مشرقة لمصر.لذلك تعمدنا فى توصيات قمة صوت مصر فى دورتها الثالثة أن تكون القمة تحت رعاية رئاسة مجلس الوزاراء منفردة وان تتحول إلى مبادرة اجتماعية تعقد من خلالها قمم مصغرة خلال العام فى كل المجالات للمساهمة فى بناء الهوية الوطنية .قمة “صوت مصر … الدولة تتحدث” للعام الثالث برعاية رئيس مجلس الوزراءعقدت القمة الدولية للعلاقات العامة تحت اسم “صوت مصر.. الدولة تتحدث”، للسنة الثالثة على التوالي في 28 أكتوبر الحالي تحت رعاية رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي. وشهدت القمة حضور مجموعة من المتحدثين العالميين والمحليين، من بينهم الدكتورة غادة والي وزيرة التضامن الاجتماعي، والدكتورة رانيا المشاط وزيرة السياحة، والمهندسة راندا المنشاوي نائبة وزير الإسكان. وقد قدمت القمة رؤى استراتيجية للنهوض بمصر من خلال استعراض خطط واستراتيجيات قادة وصناع السياسات ورؤساء الشركات المشاركين في القمة بهدف الاطلاع على الأفكار المبتكرة والطروحات الخلاقة.